لاتحتاج ضيافته الفاخرة اي فواتير او دنانير، وانما فقط كفوف حانية تشبه رغائف البسطاء، أيام قلائل ويحل ببيوتنا ضيفاً عزيزا ووافداً كريما، تتشوق القلوب لمجيئه وتتطلع النفوس الى قدومه، حبيب على القلوب وعزيز على النفوس يتباشرون بمجيئه ويهنئ بعضهم بعضا بقدومه وتتزين الشوارع والبيوت والمساجد بتعليق فوانيسه واضواءه، الكل يهنيء هذا الضيف ويأمل الحصول على مافي كيسه من جود وخير وبركة، شهر واحد تعددت خيراته وتنوعت بركاته وعظمت مجالات الربح فيه لان الله عزوجل
729 زيارة
0 تعليقات
729 زيارة