ساحات الدماء و الرذيله.. الى أين؟ عارف الماضي
لاأظن انني سوف احتاج الى مفرد\ات لكلمات عربيه.. او حقائق ملموسه حول ماجرى قبل عام ونيف حول قطع الطريق العام في الانبار... وكان الامر يتعلق بمطالب مشروعه , واخرى غير مشروعه... عندها وفي منابر ديمقراطيه نهاريه ومسائيه.. قلت ان الحابل اختلط بالنابل.. وان مركب المطالب اصبح مشبوهاً..
ففي الامر حيره.. قاعده ,وصداميون, وقتله ,وطائفيون.. ومجرمون ,اخرون تربعوا
على عرش الارهاب
اليوم مسك عام 2013 جاء موقف قواتنا الامنيه الاتحاديه و المحليه.. ولو
جاء متأخراً.. ولكنه موقف شجاعاً حيث تفسخت جمائم الارهاب وبما تحمله
من افكار عفنه.. تفسخت تحت اقدام العراقيون الابطال.. لقد جاء هذا النجاح
الميداني .. امتداداً لعمليات .. تثأر لشهادة القائد محمد الكروي.. و الذي ذهب
ضحيه لهذا الارهاب القذر.. اليوم فضت خيم الظلال.. وغدا نتطلع الى أطناب الحريه..لقد فقد الارهاب في رمال الرمادي و التي تمثل ثلث مساحة العراق
فقد ارجله وذراعه.. عاش العراق بدون لغة ولهجة المكونات... وسقطت وطاويط الخرافه و قُبرت جحور جرذان الرمال دون عوده..... عارف الماضي
نبذة عن الكاتب
شاهد التعليقات
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://www.iraqi.dk/
أخر الأخبار المصورة
كتاب الشبكة
اخر الاعضاء المسجلين في الشبكة
أخر مقال نشر للكاتب
اخر التعليقات
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. - المقالات التي تنشر في الشبكة تعبر عن رأي الكاتب و المسؤولية القانونية تقع على عاتق كاتبها / الاتصال