لاأدري
ماعلى جَسَدِي تمددا
موجٌ مِنَ الحربِ أزبدَ
أَمْ حريقٌ بين أغصاني
تجددا ؟!
غيظٌ ظنَّ حروفي باردةٌ
وخالَ هديرَ برقهِ أغيدا
أورقتْ في الرُّوحِ حزنا أفكاره
جفَّفتْ الأخضرَ في المدى
وحينَ النُّورُ زارني
وكسا الشِّعرَ ثوباً موردا
أودعتُ حزني النُّورَ
مزَّقَ النُّورُ سجني وغرَّدا
-----------
29/5/2026
مرام عطية
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://www.iraqi.dk/
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. - المقالات التي تنشر في الشبكة تعبر عن رأي الكاتب و المسؤولية القانونية تقع على عاتق كاتبها / الاتصال