بعد ثمانية اشهر من الانتخابات ما يزال الصراع على اشده بين ما يسمى كتلاً تارة او قوائم انتخابية فائزة، الصراع على جسدٍ ميتٍ اسمه العراق فبعد ان اشتركوا مع الاحتلال الامريكي والنفوذ الايراني في قتل هذا العراق يتصارعون اليوم على الميراث، فالمرحوم العراق غني، امواله وكنوزه فوق الارض وتحـت الارض لا تعد ولا تحصى، والذين ادعوا احقيتهم في هذا الارث لا يهمهم القاصرين من ابناء المرحوم العراق، فهؤلاء يمكن ان يعيشوا على الفتات او يهاجروا او يهجروا خارج البلد وسوف يجدون
7549 زيارة
0 تعليقات
7549 زيارة