دعوانا لهم بالنصر العاجل والقريب لتحرير مدينة الموصل الحبيبة وكل شبر من ارضنا الغالية بلد الحضارة والمقدسات معروفة ناسة .. حي الله الحشد من ساسه الراسة اصيل ويستحق كرسي الرئاسة يمحرر وطنة وگاضي الكلفات والضدك غبي وينگط نحاسة نامت عينهة التركض على الدولار وعينك عافت الليل ونعاسة خجلانة الشمس يامن يجيب الغيم من تعرگ الگصة اتصير فاسة يملبين دعوة وللجهاد احكام معروف الفعل معروفة ناسة معروف الفعل معروفة ناسة عصائب والسرايا وبدر متخرجين من حوزة علي.... نعم الدراسة فزع ابن العقيدة

ادخل في زوايا الفراغواشاكس الغرق في محاولات العوم المتكررةعلى ضفاف الهاويةاترجم هلوسة الخطوط النافقةوهي ترسم نهايات الرغبةعلى شكل أجساد فطمت من رحيق العناقاحيانا كثيرة ...تدركني خطواتي الثملةانجح في الإبتعاد عن مكانات مظلمةتركتها "الألكسيثيميا "كندوب سوداءربما تشوه ملامح الرؤية المعاقةعند كل محطة استقبل فيها الخيباتمستمر في الإرتطام كحصى كبيرةتطرق في رأسها فكرة الاتقادعلى أمل اللقاء بمن يأذن بالشرارةوالفوز بملذات الجحيم===============رحيم الربيعي/٢٠٢٠

يا صمتَ قلبي أنَّني أشدو إذْ حامَ في ليلِ الهوى وجدُ : في زحمةِ الأحزانِ مُتَّكئٌ بينَ الأماني الخضرِ ممتدُّ : وعلى شفاهِ الآهِ منْ وجعِ أضنى الفؤادَ كأنهُ الوقدُ : ما زلتُ أنثرُ للندى زَغباً هذا لأنكِ للندى شهدُ : تخفي عظيمَ الشوقِ مُحتجباً وأنا الذي يغتالني الصدُّ : تغفو بقُربي واللقا عذبٌ إنَّ العبيرَ يَضوعهُ الوردُ : الزهرُ في خديهِ مُنصبٌ وشذاه عشقٌ ماله حدُ : في بحرِ حزنٍ أنني ثملٌ أدمى فؤادي الجزرُ والمدُّ : إنِّي بملءِ القلبِ

عن دار المثقف للطباعة والنشر لسنة ٢٠١٩صدرت مؤخراً مجاميع شعرية نثرية للشعراء رحيم الربيعيوالشاعر فراس الكاتب والشاعر أحمد حميد الخزعلي والشاعر ميمون صالح بعنوان أنا آخر من لوّح لليل للشاعر رحيم الربيعيلانصف لك الآن للشاعر ميمون صالحأشش لا توقظوا الحرب للشاعر أحمد حميد الخزعليأرصفة عارية للشاعر فراس الكاتبوسيتم الاحتفاء والاحتفال بالمنجزات في بغدادشكرا جزيلا لكل الجهات والمؤسسات التي ساعدت وساهمت بولادة هذه المنجزات .

معاني الحقِّ يَرويها الكلام ُومجدُ السبط ِ خَلدَهُ الغرام ُ بلا ٱزميلَ حطَّمْنا قيوداًتجافي النورُ إذ حلُّ الظلام ُ فيا لحسينٍ من شرفٍ وعزٍتجلى المرءُ لو يعلو المقام ُ شهيدُ اللهِ لا يقضى بحربٍفصارَ الموتُ يطلبهُ الكرامُ دمُ العبّاسِ في كفيهِ فضلٌكغيثِ اللهِ ترقبهُ الأنام ُ الى المختارِ أجزلتمْ جميلاًعظيمَ الجرمِ ما فعلَ اللئامُ جراحُ الصُحبِ يتلوها زهيرٌجراحُ الآلِ رتَّلها غُلام ُ تُجاري الموتَ جننها حسينٌففيها العينُ تدميها السهام ُ لهذا اليومِ والنيرانُ تسريفكل ُّ زمان ِ يفتقد ُ الوئام ُ

ربضَ الليلُ ليبقى جاثماً يسرقُ الأصباحَ منْ حُلمِ البلادْ ينشرُ العتمةَ في أرجاءهِ يزرعُ الفرقةَ في أرضِ الودادْ يمنعُ الخيراتِ عنْ أبناءهِ شاطرَ البلوى بتنكيل العباد ْ ينصرُ الفرعونَ يُلقي مكرهُ عادَ بالافعى وفي مكر ٍمُعادْ فتيةُ الحقِّ عصا في ضربها تردم ُ الأصنام َ رمياً في سدادْ كمْ لبثتُّمْ تحتَ شمسٍ منْ لظى لم تزد سمرتكم إلا عنــــــــــــادْ ثورةُ الإصلاحِ في أرجائها حملتْ حلماً تجلّى بالرشادْ هكذا المصلحُ يبقى ثائراً ونقيضُ العزِِّ يبقى في جمادْ يارجالا ايقظتْ اسطورة ً أحيتْ

لا أبتغي منكِ الوصال وإنما القلبُ يفضح ُمن يلوذ ُببابهِ قد غادرَ الأحشاء في دقاته ِ يوماً فلا يستغنيِ عن أحبابهِ قولي بربكِ ماجنيتُ من الهوى غير المشيب وبان َمن أسبابهِ انتِ الغرام وفيه كل عزيمتي كالطفلِ اوغلَ في النهود ِبنابهِ ياحمرة بالثغر ضاع بعطرها شهد ٌكخمرٍ قد غدا برضابهِ فمتى نواري الشوق في قبلاتنا ونحز رأس البعد في أعتابهِ اني أحبك ِ ترجميها وأفهمي فحواسنا نادت على ترحابهِ واليك أعني لا لغيركِ أبتغي شبق كما الملهوف زاد بسابهِ يا حُلمنا

طوبى لكَ الأفلاكُ ضَجّتْ والسما وتهدّمتْ مولاي اركانُ الهُدى فشهادةٌ والفوزُ أضحى واضحاً يرويه شيبٌ بالدماءِ تلبّدا يا قائدَ الاسلامِ كنتَ مُجاهِدا والسيفُ في يُمناكَ كان مُعَربِدا ياسيدَ الحرفِ البليغِ ونَهْجُهُ لليوم يعلو فوقَ آفاقِ المَدى فلطالما الإنصافُ والعدلُ اسْتَوى ليَظَلّ سعيكَ سابقاً مُتَفَرِّدا كنتَ الأبوّةَ والأمانَ لخائفٍ يامن بذاتِ النفسِ تُفدي أحمدا زوجُ البتول مشَرِّفٌ ومُشَرَّفٍ والفضلُ فاقَ الوصْفَ فيكَ وَعَدّدا قتلوكَ في المحرابِ ضناً منهمُ قتل النبوة في حضوركَ قد بَدا لكنكَ النّورُ الذي لا ينطفي وأمانُ كلّ المؤمنين

ينفضُ الصباحَ بعيونٍ كهلةٍ الطيورُ تهاجر ُبلا عودةٍ وهو يراقصُ احلامه اللبنية حاملاً على ظهره همومَ وطنٍ كليم يعانقُ الارضَ التي أفشتْ له سرَ شهادة رسمتْ على وجهِهِ إبتسامةً سرمديةً تركتْ على قلوبِ الثكالى وسامَ البطولةِ تبلسم ُ به بقايا الرّوحِ شظايا الغاصبين إمرأةً عاهل فقدتْ عذريتَها قبل البلوغ منذُ ذلك الوقت وهي تضاجعُ الفتنِ تهشُّ على ابناءِ الليل بعصا الحرب كقطيعٍ أعمى أصبح شاخصَ الابطالِ يترجمون أفعالهم المشرّفة لوحةٌ عراقيةٌ تلمُّ شملَ النصرِ ِوالعلمِ على ساترِ الشّرفِ المقدسِ يشحذون الرصاصَ

تتمسك بجدار الحياة الرخامي المرايا تكشف أسمال القدر رميات النرد الطائشة خيبات تأخذ معها بقايا العمر تلك العصا التي تتكىءعليها أضحت موائد السوس ترسم على الماء ابتسامة الرضا تطعم اوجاعها من كؤوس القناعة شجرة اللبلاب تقبل شعاع الشمس رسمته في أفق الحياة ....سنداً لها ترضعه من دمع العين دون فطام يستحضر الوفاء من وجوه الثعالب عزم على رد الدين فرد الدموع اضعافاً​ عندما تأتي النهايات المبكرة تعلن الرحيل من سياط الأكباد تترك وصاياها على قارعة الطريق عقاب لا نهاية له

سُكناكِ قلبٌ طالما بك ِ غنَّى أهواكِ يا عمري وكل َّ حياتي يا لوحةً والليلُ أفشى سرَّها حين التقى قمرانِ في سمواتي تجتاحُ عيناها حدادَ قصائدي تبقي دوامَ الوجدِ في خلواتي مسكٌ وعنبرُ والرضابُ بثغرها والروحُ تشكو القيظ َ بالأناتِ تدنو الى القلب وتسكنُ في دمي كيف إقتصاص الشوق من نبضاتي خطواتها غنجا ً تلوع ُ مهجتي نادى المنيةَ كي تحين وفاتي أعلنتُ للكون ِ أطوف بعهدها أيقونة للعشقِ في صلواتي   رحيم الربيعي ٢٠١٧

لا تَرْ كنوا للذُّلِّ قومي إنّهُ عارٌ على القومِ الكِرامِ عظيمُ اللصُّ أضحى كالأميرِ مُنَعّمٌ والْجوعُ أمسى في الديارِ يُقيمُ فالرّبُ أفعى والأفاعي إنّها في طبْعِها الازعافُ والتسميمُ ما للرِّماحِ وللحِرابِ تَثَلّمتْ والسّيفُ في غِمْدٍ تراهُ كَميمُ هبّوا كما الإعصارِ واقْتَلِعوا المُدى رأسُ الفَسادِ على الرقابِ مقيمُ واقْطَعْ بَنانَكَ يا أصيلُ تمرّداً فبدونهِ نارٌ لهم وجَحيمُ يا سادةَ الدّنيا وأنوارٌ لكم فَقَأتْ عيوناً همها التعْتيمُ لا تجعلوا الاذنابَ تحكُمُ ارضَنا وعطاؤها فإلى الشّقاﺀِ حكيمُ يا ليتَ شعري والبلادُ بحكمِهِم تشكو الشِّظافَ

ياعِراق الصبرِ ماكان العراقْ في ظلامِ الفسقِ او أهل النفاقْ ليلك َالطارئُ فينا يَنجلي فاصفع القهرَ وغني للتلاقْ وأتركْ الرفقَ ولا تعمل به ِ إنهم والرفقُ دوماً في شقاقْ شمرْ السمرُ وشتتْ ريبهم إنَ منْ خانَ يُداري بالوفاقْ فانطقي بغدادَ مَنْ هُم أهلها عندماَ الأنفاس ُضجت بالرفاقْ وأشهدي ليث ٌبأيام الوغى عاشق ٌ للنار ِ لمحاً كا لبراقْ ينصرُ الله بنصرٍ فأبتغى من رحيمٍ في سماواتٍ طباقْ حزمةُ الأعواد صعبٌ كَسرُها فرقةُ الأعوادُ ماتبقي لباقْ فانبذ الصوت المنادي للشقاق وأحضنْ الصوتُ

تُليقُ بكلِ المواسم عندما تتوسط باحة الروح تُبلسم جراح العمر بأعذبِ الحروف مساماتها تنضحُ ألقاً ينمو الأمل من جديد لتزهر ألوان العشق وأن شاخت حبات العنب تزداد حلاوة شمس لاتعرف الأفول قادمة من عصر الأمنيات حلقي فوق أطلال العمر سأكتفي بكِ حلماً قبل الوداع رحيم الربيعي 2017م

إقتربي ... فقد ضاع الشذا بين الحروف عفّري ثناياك بوهج اللون الأحمر مزقي بكارة الجليد بإنثيال القبل لازلت انتظر الحنين وانا أسكن طيات رواية لم تر َ النور حرريني من أسر الجفاف وقربيني من شفتيك زفيراً ينعشني ويفجر الرضاب ويعيد الروح لأنفاسٍ خلقت لأجلكِ

تَتلعثم ُ تلك َ الحروف ويُجللُها الخَجل عِندما تَرتَدي سِهامَ المجد وتصوبُها نحوَ ذلك الغيثِ القادم من بيوتاتِ القصب ومساكن الصفيح يروي البادية ويطهر ُالجبل من دَنَسِ الشيطان الأعور يطعمُ الغمام دماء الشباب حتى تمطر زعفران مُجلِجلاً يزين الأرض بالنصرِ ويكونَ كُحل الثكالى التي تحلم ُ بشاهدةٍ تسندُ عليها رأسها حين تنفجر ُ الدموع.ياأيها الإعصار رافق الغيث وأجتَث كل نبتة خبيثة وأترُك ْأثر البسطال كختمٍ سومري يُعلقُ بالأعناق   رحيم الربيعي ٢٠١٧م/العراق

للهِ شَكواك ِ يا حلب .. بالأمسِ قلتُ فيكم ُ العجب واليوم لا يُجدي بكم ......عتب ياقادة الخليج يا سادة البترول ....أشباه العرب هل تنامون جيداً ؟ هل مات فيكم...... الغضب هل تمكن النفط من أجواءكم هل حريصون على اطفالكم أم غارقون في الجنس وتشعرون..... بالتعب وقد نسيتم اخوة لكم شركاء بالدين لو تعلمون و....النسب فلا عجب ولا عليكم من عتب هذه اشلائنا والدم يصرخُ ..يصرخ ُ لله شَكواك ِ يا حلب مات الضمير ورتدينا السواد مذ فجروا بالأمس ِ بغداد

أرض الوداد .. عودي ألينا وخلعي ثوب السواد حتف الدواعش انه يوم المعاد ياموصل الحدباء يا فخراً لنا انتِ العراق وقلعة الأمجاد هبت ليوث الله في حشدٍ لها سيف المثنى وعلي قد عاد ُهم الطغاة ونحن اهل مروءة والنار تترى داعش الاوغاد احفاد هند واللحى حقد وزيف عن امة الاسلام والدين بعاد ياحرة في ام الربيعين كبري فقد كر َ النصر وادبر السهاد أبناءك ِ الطيف وباسم لونه عاش السلام وارضكِ الوداد النصر جاء ونار الحق لاهبة تردي العمالة خرقة ورماد

دفة الحياة ` عزيمة الصفصاف على الأنكسار تنحني لترفع الرأس بدهشة الجمال ترتوي من نار الموقد ماهذا الجلباب النابت بالجسد ؟ تلك عباءتي أشد بها أزري وأهش بها مضض الحياة ولي فيها مآرب كبرى شمس تشرق في دهاليز الأبناء تنير الخطى بدموع الأنتظار ترتدي الشوك بلا عناء تمسك دفة الحياة بيد من فولاذ شقوق اليد مجرى العبير تحاك الأمنيات بحبل الحنان ترافق الظل تمسح عن الجباه درن الحياة تطعم الأكباد شهد اللسان وابتسامة ترافق الأحياء رحيم الربيعي ٢٠١٦

فراشةٌ تقبلُ التويجَ كلَ صباح تراقصُ الميسمُ المخمور تثملُ على انفاسي التي اجهشها القيظ يامواسم َالرمان قبلي ثغري العليل اخلعي الربيع تمايلي غنجاً بمحيطِ اضلاعي ياواحة من خمرٍ عيني سراب يرافقُ الطرقات رفقا رويدا لنْ ارتوي نايات القبل تعزف في حبلِ الوريدِ تغتالين الاوجاع بابتسامة ٍ طهور وتمزقين اوراق تاريخي المنحور أقتربي حانَ قطافُ الزهور تسللي لبقايا أنسان قبل هبوب رياح اليأس من زمن ٍ يعشقُ التمرد في حضرةِ الحبيب ياأنت ِ ياغنيمتي من حربِ الوجود رقصة تجمعني معك ِ على

كتبوا على ورقِ المهانةِ فعلهم نستنكرُ الأرهاب طوبى انهم فعلوا تلكَ الايادي التي لليوم ِمارفعت للحقِ ِ تَدنو وللشيطانِ تبتهل ُ شتا القلوب والابدآن إن جُمعت تُهدي شظافاً بها الارواح تشتعلُ تفنى وجوه واخرى مقنعة هذي فلسطين ياجرحنا الازلُ و الشام تقتل كأنها موؤودة ً تحتَ الركام ودمع العين ينهمل ُ وكم بالمغرب العربي من مضضٍ به الموساد يأنس والعين تكتحلُ لاخير فيكم ولاانتم لها املُ في مأرب الامجاد يذبحُ الاملُ لنا مسجد بالبحرين تحرقه ملوك الخيانة ردعها القبلُ ارضُ الكنانة

كتبوا على ورقِ المهانةِ فعلهم نستنكرُ الأرهاب طوبى إنهم فعلوا تلكَ الأيادي التي لليوم ِمارفعت للحقِ ِ تَدنو وللشيطانِ تبتهل ُ شتى القلوبُ والأبدآن إن جُمعت تُهدي شظافاً بها الأرواح تشتعلُ تفنى وجوهٌ واخرى مقنعة ٌ هذي فلسطين ياجرحنا الازلُ و الشام تقتل كأنها الموؤودة ً تحتَ الركام ودمع العين ينهمل ُ وكم بالمغربِ العربي ِمن مضضٍ به الموساد يأنس والعين تكتحلُ لاخيرَ فيكم ولاأنتم لها املٌ في مأربِ الأمجادُ يذبحُ الاملُ لنا مسجد بالبحرينِ تحرقه ىة. ملوكُ الخيانة ردعها القبلُ

 اصبح واضحا للكثير من المتتبعين للمشهد العراقي مدى تدخل او تورط كماي عبر عنه ثلاث دول وهي تركيا اسرائيل والسعوديه والتي تشكل مثلث الفتن وصناعة الموت بالمنطقة وتحت انظار العالم والمجتمع الدولي والجميع يعرف ماهي مصلحة هذه الدول تركيا والسعوديه والدافع الطائفي المذهبي فهي تكفر كل من يختلف معها عقاديا وان لم تعلن ذلك أضافة لخوفها من ترسيخ قواعد الديمقراطية بالمنطقة واسرائيل التي يسعدها تشظي الامة العربية والاسلامية لتكون بعيدة عن حلم العرب والمسلمين وحلم كل منصف بتحرير فلسطين قضية العرب

أرض تعشق الشهادة تتزين بالسرادق قبيل العيد وطن يقدم القرابين في كل موسم حُلية الارض دم العراق بلاد تأوي حتى البلاء دولة العدل ستزهر شباب العالم يقتات من اشلاء الابرياء ياعين الله اخشى عليكِ من قساوة البشر يوسف لازال في الجب والسيارة لن ترى النور   رحيم الربيعي ٢٠١٦ الى شهداء الكرادة

جاري اخي ياعربي انت الحمار والغبي لست يهودي انا ولا بعرضك اعتدي ولا انا بكافر ٍ لو يوم قلت ياعلي ربي وربك واحدٌومحمد ٌ هو النبي اوصى تراحم بينناوانت حللت دمي فديننا مذاهب للخير دوما تنتمي من قال اني رافضا من قال انك ترتضي دعنا نعيش حياتنااقولها ملئ فمي انك تخدم غاصبا ارضي وفيك يحتمي ماغيراك تطورٌسليل عهدٌ الجاهليفلا حدود بيننا اصبحت فيها تعتدي تعيش في حضيرة مع البعير تنم هني وتشرب من  بولها ما عليك من عتبِارضي تكون قبوركم وبنار