نحن معاشر المسلمين لنا دين رحمة، و إنسانية، وهو الإسلام، فهو دستور السماء، و الحافظ لشريعتها المقدسة، و المدون لكل أحوال البشرية يوم الحساب، فمنه نأخذ أساسيات عباداتنا الصحيحة التي أقرتها السماء؛ كي يكون عمل الانسان، و عبادته وفق منهاج مستقيم، و منطلق صحيح؛ لان هذا الدين وضع لكل صغيرة، و كبيرة أصول، و قواعد نسير عليها، فلا نخرج عنها، فمثلاً العلاقات الاجتماعية، فقد نظمها الإسلام، ومن جميع الاتجاهات، وجعلها ضمن دائرة محكمة؛ لانها تكون مقدمة لبناء المجتمع الفاضل، وطبعاً هذا
1629 زيارة
0 تعليقات
1629 زيارة