عندما تجتاحك القوة من الله لا يكابدك الوهن والألم... هي عبارة طالما رددها صاحب تلك العقدة التي قضيت اكثر من نصف عمري وأنا احاول فك طلاسمها دون نتيجة... كنا أربع أشخاص لم نعرف بعضنا من قبل.. شُدَ وثاقنا بحبل من مسد نراه لا يبرح مكانه بعد ان أخرج لنا نتؤات نمت على جلود كواحلنا تلك التي مارسنا ضدها حالة ما حك ظهرك مثل ظفرك... لكننا ولغبائنا بل لفقدان ذاكرتنا نسينا اننا بلا اظافر وصار هو يحك مكانه حتى جعله ملجأ لكل التقيحات والجراحات التي لا يسعفها م
46 زيارة
0 تعليقات
46 زيارة