كان الكثير ، مما يمكن أن نفخر به نحن العراقيون ، أن تبقى أعمدة الديمقراطية في العراق واقفة على قدميها، كونها كانت الأمل الوحيد الذي يعلق عليه الآمال ، في أن تبقى شجرة الديمقراطية يتفيء في ظلها الكثيرون، في وقت تظهر أركان تلك الديمقراطية أنيابها ، وفي أوقات معينة ، لتصوب سهامها الى تلك القلعة ، واذا بالكلمة تقع صريعة ، نتيجة تداعيات السلطة وجورها ، عندما تقترب بعض الأقلام من شبابيكها، لتذكرها بأن حياة العراقيين أصبحت في خطر، وإن المطلوب تصحيح أي ا
125 زيارة
0 تعليقات
125 زيارة