الوطن الذي قال فيه الراحل محمد الماغوط، في كتابه "سأخون وطني"، الذي يكاد أن يكون أيقونة تُجسد معنى الوطنية الحقيقية، ومعنى الانتماء للوطن، أصبح مُختزلاً لدى البعض من مُدعي الثقافة، بأدوات وصور تُجسد ضعف انتماءهم للوطن، ويسوقون صور اطارها الوطنية لكن باطنها خيانة، هؤلاء نسوا تماماً أن الوطن بمؤسساته وحُكوماته وقيادته هي الأولى والأحق بكلمة وطن، وبصرف النظر عن السلبيات المتواجدة في كل الأنظمة السياسية في العالم ومنهم سوريا، إلا أن سوريا انتجت لنا ج
758 زيارة
0 تعليقات
758 زيارة