بعد استهداف القاعدة الامريكية في اربيل بعدة صواريخ، وكالعادة اطلقت الاتهامات على ايران والحشد الشعبي من دون اي دليل او تحقيق، لا بل طالب البعض بتدويل القضية، فالإقليم في ساعة الشدة عندما حاصره داعش يصبح عراقي ابن عراقي ويطلب المساعدة والعون فيأتيه من ايران بينما اصدقاءه يتفرجون، وفي المناصب والمشاركة في الحكومة هو من ضمن الحكومة الاتحادية ، وفي توزيع الثروة هو يأخذ من دون ان يعطي، وفي الرخاء يشترك مع الاعداء في القتل والنهب وحماية الخونة والعملاء
60 زيارة
0 تعليقات
60 زيارة