في الأيام القليلة الماضية امتلأت الصحف الاجنبية وبالذات صحف الكيان الصهيوني بقضية مقتل أحد الشباب الإثيوبيين اليهود من قبل شرطي “إسرائيلي” (بزي مدني)، ما أدى الى مظاهرات عارمة في أماكن عدة في البلاد. للكثير من القراء كان هذا الخبر صادما أو غريبا أو جديدا. وكان لوصف الإثيوبيين الدولة بالعنصرية على بعض المتابعين لهذه القضية وقع خاص ومستغرب.صحيح ان هذا الشاب كان مواطنا عاديا ولم يشكل أي خطر على أحد. ولو كان مواطنا أصليا فلسطينيا لربما قلنا: “هذا هو الواقع الفلسطيني في
1002 زيارة
0 تعليقات
1002 زيارة