رقية الخاقاني / النجف الأشرف حشود مليونية تستلهم النصر من وحي النهضة الحسينية، وجموع رسالية لا تعرف الراحة في الساحة، فلا يعرفون ميداناً سوى كعبة الأحرار، جنة الله في الأرض كربلاء المقدسة، ولا يتذوق فيها الزائرون طعم الخمول والركود، فهم كخلايا نحل ملكية تنسج عسلاً روحياً، مرتبطاً بعشق الإمام الحسين (عليه السلام) نعم إنها كربلاء. منحة إلهية مباركة لأرض العراق، بأن تتشرف ببقعة كربلاء، لتكون أساساً ومنطلقاً للحرية والكرامة، ومحاربة الطغاة والجبابرة، لأنها مثلت عبر الأربعة عشر قرناً ونيف، درعاً حصيناً
2963 زيارة
0 تعليقات
2963 زيارة