في الآونة الأخيرة انتشرت ظاهرة العنف بإشكاله المختلفة منه اللفظي وأخر جسدي يضاف إليه العنف الجديد بمفهومه الصوري الالكتروني بشكل ملفت للنظر داخل المجتمع العراقي ، وهذا أمر في غاية الخطورة ما يتسبب بانهيار المنظومة الاجتماعية للعراق وتأثيره على الأسرة بشكل خاص ما لم يتم معالجته من قبل المختصين .وعند دراسة هذه الحالات والتدقيق في بداياتها تجد أنها تعود نتيجة الإحداث التي جرت على الشارع العراقي من حروب ودمار وإرهاب وتفجيرات إضافة الى العامل ال
195 زيارة
0 تعليقات
195 زيارة