في الدُنيا ضُروبٌ وروائِعٌ مِنَ الحُبِّ شَتَّى ويَظلُّ الحُبُّ الإِلَهِيُّ أعظَمُ وأروعُ وأَبْقَىوليسَ هُناكَ مِن عِشقٍ يُضَاهِيطَاعَتكَ وألهُيَامُ فيكَ يامَعبُوديَ ياإلهي. * في تَقَلُبِ الأحوالِ والتِرحالِمن حالٍ إلى حالِقد يَحدثُ نِسيانفي الكُهولةِ والشبابِ أو يكون الإِنْسِيُّ ساهيلكنَ عِشقكَ دائماً عِندي قَويّ ومُهاب ومَحفوظٌ في لُبَابِ وذُرْوَةِ الوِجْدَان يَشدو بهِ قَلبي وتُغَنّيه شِفاهي.*في تَقَلُبِ الأحوالِ والتِرحالِمن حالٍ إلى حالِكَم إج
410 زيارة
0 تعليقات
410 زيارة