في الوقت الذي تدعونا منظمات الصحة والجهات ذات العلاقة، إلى التباعد الاجتماعي حفاظا على أرواحنا وأرواح الآخرين من نقل العدوى لفايروس كورونا الخطير، فإنها لا تقصد أن نتباعد اجتماعيا، ونجفف ينابيع المودة ونغلق أبواب محبتنا لبعضنا. وفي الوقت الذي نحرص فيه على الوقاية من الإصابة بالعدوى، أصبحنا مرتعا وأرضا خصبة لنمو العديد من الأمراض الاجتماعية التي يتسيّد عليها العنف بكل أشكاله، وفي ساحات نزال مختلفة، منها وسائل التواصل الاجتماعي. أما الأمراض أو الظواهر الأخرى التي تبنيناها في ظل التباعد الاجتماعي، فهي
94 زيارة
0 تعليقات
94 زيارة